– تأهيل الطالب علميا ومعرفيا في المناهج اللسانية والأدبية الحديثة والعلوم اللغوية العربية الأصيلة.

– تمكين الطالب من الأدوات اللسانية والأدبية والشرعية لتحليل الخطاب بعامة، تحقيقا لخاصية التكامل بين المعارف والعلوم.

– السعي إلى إبراز تكامل العلوم اللغوية واللسانية والشرعية وتفاعلها في مقاربة الخطاب.

– العمل على صقل ملكات النقد العلمي في تحليل النص وتأويله وفي إدراك طرق اشتغاله وسبل إنتاجه.

– المحور 1 : تكامل العلوم والمعارف والمناهج في مقاربة الخطاب؛

– المحور 2 : اللسانيات والبلاغة والسيميائيات وتحليل الخطاب؛

– المحور 3: اللسانيات الحاسوبية العربية وإسهامها في المعالجة الآلية للخطاب المنطوق والمكتوب وفي التخطيط اللغوي والصناعة المعجمية…

– المحور 4: التراث الشرعي واللغوي والأدبي والفني والتاريخي… المحلي والوطني وامتداداتهما العالمية ونظرية تكامل العلوم والمعارف؛

– المحور 5: مناهج العلوم الإسلامية وقضايا التجديد والتقصيد وقضايا المجتمع المعاصرة.

– المحور 6: تحليل الخطاب السردي والنقدي والفني والثقافي…؛

– المحور 7: الخطاب والترجمة والمثقافة؛

– المحور 8: الخطاب والدراسات الثقافية والأنتربولوجية والثقافة الشعبية… والهوية الوطنية؛

– المحور 9: تحليل الخطاب الفني (المسرحي والفرجوي،…) والبصري (التشكيلي والدرامي…)

– المحور 10: بناء رؤية منهجية مستحدثة لتحليل الخطاب في أبعاده البلاغية واللسانية والسيميائية والأدبية والفنية… تعكس تكامل العلوم والمعارف قديما وحديثا.

المنافذ الأكاديمية: الحصول على شهادة الدكتوراه وما تتيحه من آفاق علمية؛

– الانخراط في التعليم العام والخاص في التعليم العالي

– تكوين خبراء في ترجمة معاني القرآن الكريم؛

– تكوين خريجين يسهمون في وسائل الإعلام المختلفة في تحليل الخطاب وفي تحرير المواد الإخبارية وفي تحليل الخطابات الدينية والسياسية والثقافية

– تكوين باحثين في مجال التواصل.

الانعكاسات البيداغوجية :

– ربط الصلة بين ماستر المناهج اللسانية وتحليل الخطاب القرآني وكذا ماستر الدراسات الثقافية في البحر الأبيض المتوسط وتكوين الدكتوراه تتويجا للمسار البيداغوجي للطالب

الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المستشعرة:

سيسهم هذا التكوين في تخريج أطر عليا تسهم في التنمية البشرية والثقافية والاجتماعية بالجهة الجديدة: جهة درعة تافيلالت.